ليفا ، إيفا ليفينج ،
 ليفا ، إيفا المغادرة ،
 ليفا ، إيفا لوف ،
 ليفا ، إيفا ، حب المغامرة ، عدم ترك أي شيء دون تجربة ، العيش بجرأة ،  ديفاين إيفا ، ديفا التي يملأ صوتها ليلة الهدوء ، أغنية ديفا المخملية ،  من يغوص في الألغاز ويدعوك هناك ، محبته عميقة ،  التي تعطي من نفسها وتجتذب الناس ليقدموا أنفسهم لها ،  من ينجرف وينقل ويعود إلى عشاقها ،  حمى ليفا ، تحمل الشعلة للأحباء المفقودة حتى يعودوا مرة أخرى.
 طفل النجوم المتلألئة ، والمحيطات واسعة جدًا ، وجميوس طويل جدًا ،  يترك ليفا الباب مفتوحًا للجميع للدخول والمغامرة نحو الداخل  وتغلقه فقط عندما تجد علاجًا لألمهم.
 ليفا تشفي المرضى والوحدة ، وتعطي الشباب والأمل لكبار السن ،  تضمد جروح أولئك الذين كاد اليأس يقتلهم.
 وإذا تركت ليفا زجاجتها فإنها لا تضيع فلا تبكي ،  كل شيء هناك من أجل سعادتك ، من أجل فرحة رؤيتك مرة أخرى.